خطف معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية»، الأضواء في موسم السودة، عبر رسم لوحة فنية كبرى تتجاوز 10 أمتار، بأقدام الفرقة الفنية، التي تقوم بأداء الرقصات الشعبية بالخطوة العسيرية.
وقامت الفرقة الشعبية المكونة من 30 عارضاً بالزي العسيري، برسم اللوحة الفنية بأقدامهم، عبر وضع اللون الأزرق الذي يشكل اللون الأول من الألوان المشهورة في منطقة عسير، ليتم بعد ذلك بالتدريج وضع الألوان الخضراء، والحمراء والصفراء. واصطفت الفرقة الشعبية بشكل مستقيم، يرتدي أعضاؤها «الجنبية» العسيرية، مشكلين دقةً في الحركة والأداء، منشدين بصوتٍ واحد أهازيج تاريخية ذات ارتباط بالخطوة العسيرية، واضعين على أقدامهم ألواناً لتشكيل اللوحة الفنية.
ولم يتمالك مئات من الحضور أنفسهم، إذ بادروا بالمشاركة في الرقصات الشعبية والأهازيج العسيرية، مما أضفى أجواءً حماسية زادت من الإقبال على معرض الخطوة، الذي أسسه معهد مسك للفنون، ضمن فعاليات موسم السودة.
ويعتبر فن الخطوة العسيرية من أشهر الفنون القديمة، وتصنف كإحدى عرضات أو رقصات الحرب في المنطقة الجنوبية من المملكة.
ويقيم معهد مسك للفنون، حزمة من البرامج والأنشطة الفنية في مدينة أبها لمدة شهر كامل منذ مطلع شهر أغسطس الجاري كان لمعرض الخطوة العسيرية نصيب كبير من زوار جبل السودة، تعرف من خلاله زوار الجناح على تفاصيل هذا النوع من الفنون، وأبرزت الأدوات المستخدمة فيه.
ويبرز معرض الخطوة العسيرية صوراً تفاعلية، ومقاطع مرئية، تعكس الثقافة الشعبية لرقصة الخطوة، وقدرة الحركة على التعبير عن شعور الأصالة الذي يخالج أبناء المنطقة الجنوبية، وارتباط ذلك بطبيعة المكان الجبلي، وما يتصل بذلك من أزياء تعكس التفرد الذي تتمتع به منطقة عسير.
وقامت الفرقة الشعبية المكونة من 30 عارضاً بالزي العسيري، برسم اللوحة الفنية بأقدامهم، عبر وضع اللون الأزرق الذي يشكل اللون الأول من الألوان المشهورة في منطقة عسير، ليتم بعد ذلك بالتدريج وضع الألوان الخضراء، والحمراء والصفراء. واصطفت الفرقة الشعبية بشكل مستقيم، يرتدي أعضاؤها «الجنبية» العسيرية، مشكلين دقةً في الحركة والأداء، منشدين بصوتٍ واحد أهازيج تاريخية ذات ارتباط بالخطوة العسيرية، واضعين على أقدامهم ألواناً لتشكيل اللوحة الفنية.
ولم يتمالك مئات من الحضور أنفسهم، إذ بادروا بالمشاركة في الرقصات الشعبية والأهازيج العسيرية، مما أضفى أجواءً حماسية زادت من الإقبال على معرض الخطوة، الذي أسسه معهد مسك للفنون، ضمن فعاليات موسم السودة.
ويعتبر فن الخطوة العسيرية من أشهر الفنون القديمة، وتصنف كإحدى عرضات أو رقصات الحرب في المنطقة الجنوبية من المملكة.
ويقيم معهد مسك للفنون، حزمة من البرامج والأنشطة الفنية في مدينة أبها لمدة شهر كامل منذ مطلع شهر أغسطس الجاري كان لمعرض الخطوة العسيرية نصيب كبير من زوار جبل السودة، تعرف من خلاله زوار الجناح على تفاصيل هذا النوع من الفنون، وأبرزت الأدوات المستخدمة فيه.
ويبرز معرض الخطوة العسيرية صوراً تفاعلية، ومقاطع مرئية، تعكس الثقافة الشعبية لرقصة الخطوة، وقدرة الحركة على التعبير عن شعور الأصالة الذي يخالج أبناء المنطقة الجنوبية، وارتباط ذلك بطبيعة المكان الجبلي، وما يتصل بذلك من أزياء تعكس التفرد الذي تتمتع به منطقة عسير.